أخبار عاجلة

تركيا: قواتنا ستبقى في ليبيا طالما تطلب الحكومة الليبية ذلك

تركيا: قواتنا ستبقى في ليبيا طالما تطلب الحكومة الليبية ذلك
تركيا: قواتنا ستبقى في ليبيا طالما تطلب الحكومة الليبية ذلك
أعلنت الرئاسة التركية، أن أنقرة لن نشارك في أي محادثات بشأن قبرص إلا في حال كان التفاوض على أساس تقسيمها لدولتين، مؤكدة أن قواتها ستبقى في ليبيا طالما تطلب الاتفاق العسكري والحكومة الليبية ذلك.اضافة اعلان

يذكر أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أعلن أن تركيا ستبحث سحب قواتها من ليبيا إذا سحبت الدول الأخرى قواتها أولاً.

وقال أردوغان متحدثاً في إحدى المناسبات في أنقرة، إن "أفراد القوات المسلحة التركية نُشروا في ليبيا فقط من أجل تدريب الوحدات الموالية لحكومة الوفاق".

يذكر أن تركيا تدخلت في ليبيا إلى جانب حكومة الوفاق رغم اعتراضات شعبية ورسمية ودولية، تمثلت بمطالب أبرزها إخراج القوات الأجنبية والمرتزقة وكافة القواعد الأجنبية من البلاد.اضافة اعلان

مرحلة جديدة
يشار إلى أن ليبيا دخلت، الجمعة، مرحلة انتقالية جديدة غداة انتخاب سلطة تنفيذية مؤقتة وموحدة يتعين عليها تشكيل حكومة والتحضير للانتخابات الوطنية المقرر إجراؤها في ديسمبر لإنهاء عقد من الفوضى.

وصوت المشاركون لمحمد المنفي رئيساً للمجلس الرئاسي، وعبد الحميد الدبيبة رئيساً لحكومة الوحدة الجديدة. كما تم اختيار كل من موسى الكوني وعبدالله اللافي كنائبين للمنفي.

لحظة تاريخية
من جهتها، وصفت المبعوثة الأممية إلى ليبيا بالإنابة ستيفاني وليامز تلك اللحظة بالتاريخية. وقالت، الجمعة، في كلمة معلنة فوز المرشحين: "يسعدني أن أشهد هذه اللحظة التاريخية".

إلى ذلك أضافت متوجهة للأطراف الليبيين: "قطعتم شوطاً طويلاً وتجاوزتم خلافاتكم لصالح بلدكم والشعب الليبي. هذا التزام رسمي ويجب على السلطة التنفيذية المنتخبة الوفاء به".

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة بوابة فيتو ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من بوابة فيتو ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

السابق الأمم المتحدة: المعبر البحرى ليس بديلا للممرات البرية فى غزة
التالى وزير خارجية إسرائيل يهدد باحتلال جنوب لبنانالثلاثاء 30/أبريل/2024 - 10:27 م هدد وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي يسرائيل كاتس اليوم الثلاثاء، باحتلال مناطق واسعة في جنوب لبنان، إذا لم ينسحب حزب الله من المنطقة الحدودية.