ووفقًا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، كان حجم وادي البلازما حوالي ضعف حجم الولايات المتحدة بأكملها وأطول بـ 50 مرة من أكبر حفرة معروفة في نظامنا الشمسي، وهي فاليس مارينريس على الكوكب الأحمر.

الشمس
تم التقاط هذا المشهد بواسطة مرصد ديناميكيات الطاقة الشمسية (SDO) التابع لناسا أثناء تحليقه بالقرب من الشمس، والسبب هو البقعة الشمسية AR3477، التي أطلقت توهجًا M يمكن أن يسبب انقطاعًا قصيرًا للموجات الراديوية مما يؤثر على المناطق القطبية للأرض.

وادى النار
كما تم مؤخراً تسمية مسبار ناسا، SDO، بأنه أسرع جسم اصطناعي في التاريخ، وحققت المركبة سرعة قياسية بلغت 394.736 ميلاً في الساعة الشهر الماضي، أي ضعف سرعة صاعقة البرق أو 200 ضعف سرعة رصاصة.
وقال الفريق الذي يقف وراء الدراسة الجديدة إن المعلومات الجديدة يمكن استخدامها للتنبؤ بشكل أفضل عندما تضرب عاصفة شمسية كبيرة وتتصرف بشكل أسرع للتخفيف من المخاطر.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.