إنبي، أكد عامر العمايرة، خبير اللوائح الرياضية، أن عقد إعارة ثنائي نادي إنبي زياد كمال ومحمد حمدي، إلى الزمالك مخالف للوائح الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا".
بنود في عقود اللاعبين تخالف لوائح الفيفا
وقال العمايرة، في تصريحات تليفزيونية: "هناك دليل للأندية بشأن الأشياء المحظور وضعها في العقود، أبرزها وضع بند نسبة المشاركة وحالة عدم المشاركة يسدد مقابل مادي، وهو الموجود في عقد إعارة محمد حمدي من إنبي إلى الزمالك".
إلزام النادي بإشراك اللاعب في نسبة معينة بالمباريات باطل
وتابع العمايرة: "الأمر تكرر في حالة بين ليفربول وسيركل البلجيكي، وشهد وجود بند بإلزام النادي بمشاركة اللاعب في نسبة معينه، واللجنة التأديبية هي من اكتشفت الأمر وحققت فيه، وتم إحالة الأمر إلى الفيفا بسبب أن الناديين من دولتين مختلفتين".
وأوضح: "اللجنة أكدت أن النادي البلجيكي أصبح تحت سيطرة ليفربول، بسبب نسبة مشاركة اللاعب، وتم وضع عقوبة على الناديين، غرامة مالية بجانب تحذيرهم من تكرار الأمر".
إنبي معرض للعقوبة بسبب جهله بلوائح الفيفا
وأكمل العمايرة: "على لجنة الانضباط إلغاء البنود الخاصة بنسبة المشاركة في عقود إعارة ثنائي إنبي زياد كمال ومحمد حمدي مع الزمالك، وفقا للوائح الفيفا، وفي حال مطالبة إنبي بالنسبة وعدم سداد الزمالك وتقديم شكوى، سيتم معاقبة الفريق البترولي".
وأردف:" ليس من حق أي نادي وضع بند في عقد احتراف أي لاعب بأنه لا يحق له العودة للدوري المصري بعد مدة معينه، وهو بند مخالف للوائح الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا، مثل عقد عبدالله السعيد مع الأهلي".
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة بوابة فيتو ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من بوابة فيتو ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.