أوضحت الصفحة الرسمية لحساب الفنان محمد صبحي عبر موقع التواصل الاجتماعي “ فيسبوك” حقيقة رفضه للمقاطعة عبر احدى البرامج.
محتوى البيان
وجاء البيان: “ظهرت مؤخرًا تصريحات مغلوطة تقول إن الفنان محمد صبحي ضد المقاطعة وكان حديثه عنها لمدة ٤٨ ثانية من أصل حوار دام لمدة ساعة كاملة في برنامج القاهرة اليوم حيث لم يقل ولم يصرح أنه ضد المقاطعة بل قال ما هو أقوي منها من وجهة نظره وهذا هو رأيه وهذا الڤيديو يثبت كلامه وهذا تصريحه”.
وأضاف: "شاهدوا الفيديو جيدا مدته ٥٨ دقيقة تحدثت عن المقاطعة ٤٧ ثانية.. لم ارفض المقاطعة ولكني فضلت مقاطعة المصريين والعرب بالملايين في اوروبا وامريكا سيكون تأثيرها اسرع واقوي.. اما الحق ولم أقله لضيق وقت البرنامج.. رأيي أن المقاطعة فكر واقتصاد لا بد ان نقاطع كل منتجات دول مثل المانيا وانجلترا وفرنسا وايطاليا وأمريكا التي تساند العدو الصهيوني وهي ضد حقوق فلسطين.. السيارات وماركات الملابس.. والاحذية والبارفانات وادوات الماكياج والاطعمة التي حذرنا منها كنتاكي وماكدونالز وانا شخصيا أقاطعها منذ ١٨ عام، كما لا بد مقاطعة السلع التي يبالغ اسعارها التجار الجشعين واستغلال الظروف الآنية".
وتابع: "بصرف النظر عن المقاطعة المطلوب وبقوة تشجيع الصناعات المصرية.. انما اللوبي الصهيوني كما إنه يحذف البوستات المعادية لاسرائيل صنع حملة اعلامية وعنوانها محمد صبحي ضد المقاطعة اتحدي من يجد كلمة ارفض المقاطعة.. ولكن باقي الحلقة ٥٧ دقيقة هجوم علي العدو الصهيوني ومن يناصره لا احد منكم تحدث عنها ولا علي حديثي عن المؤامرة الكبري علي مصر كي تدخل حرب مع اسرائيل وهذا هدفها ".
حديثه عن فلسطين
فجر النجم محمد صبحي، مفاجأة خلال حلوله ضيفًا على الفنان إدوارد في برنامج "القاهرة اليوم" الذي يعرض على قناة اليوم باقة ألفا، من الأحد إلى الخميس في تمام التاسعة والنصف مساءًا.
وكشف صبحي، أن هناك حكومة عالمية يجري التخطيط لتشكيلها، تستهدف قتل وإبادة 7 مليار إنسان، ليتبقى في النهاية مليار إنسان فقط فيما يعرف بالمليار الذهبي.
وأوضح صبحي أن جرائم الإبادة التي ترتكبها إسرائيل في حق الفلسطينيين، وتحظى بدعم غربي كامل هو جزء من المخطط، لأن قتل جميع الفلسطينيين هو حل جيد للقضية الفلسطينية - حسب اعتقادهم
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الفجر ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الفجر ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.