فيديو القطة في الخلاط كامل بدون حذف | مقطع قطه في خلاط Cat in the Blender "مرعب"
يعد هذا الفيديو فيديو القطة في الخلاط "يتألم ولا يتكلم".. تفاصيل دقيقة عن حقيقة مقطع Cat in the Blender الذي أغضب العالم، من أشهر مقاطع الفيديو على الإنترنت التي انتشرت في وقت سابق، يصور الفيديو قطة صغيرة تدخل إلى الخلاط الكهربائي وتشغل صاحب الخلاط الجهاز دون رحمة وجود القطة في الداخل، والمحزن أكثر أن الخطة تحاول الخروج بكل قوتها، وصرخاتها تتعالى مع كل لقطة يُشغل فيها الخلاط عن عمد.
فيديو القطة في الخلاط
وعلى الرغم من أن هذا الفيديو قد لا يكون مناسبًا للجميع، إلا أنه حظي بشعبية كبيرة على الإنترنت وأثار جدلًا واسعًا حول مدى ملاءمته وأخلاقية مشاهدته. وقد أثار الفيديو العديد من النقاشات حول الإنسانية والرفق بالحيوانات، وحث البعض على توعية الناس بأهمية التعامل اللطيف مع الحيوانات والتحقق من الأجهزة الكهربائية قبل استخدامها.
ومن الجدير بالذكر أن الفيديو لا يجب أن يتم مشاهدته أو مشاركته إذا كان ذلك يسيء للحيوانات أو يتعارض مع القيم الأخلاقية والإنسانية.
هل هناك أي معلومات عن القطة بعد الحادث؟
لا يمكن الجزم بما حدث للقطة التي ظهرت في فيديو القطة في الخلاط، حيث إن الفيديو لم يحدد ما إذا كانت القطة قد تعرضت لأي إصابات أو أذى جراء وجودها داخل الخلاط الكهربائي. وبما أن الفيديو لم يكن علميًا أو موثقًا بشكل جيد، فإنه من الصعب الحكم على ما حدث للقطة بعد الحادث.
ومع ذلك، فإن استخدام الأجهزة الكهربائية بشكل آمن والتأكد من عدم وجود أي شيء داخلها قبل تشغيلها يعد أمرًا مهمًا لتجنب حدوث حوادث مماثلة. ويجب الحرص على تعليم الأطفال والحيوانات الأليفة بشكل صحيح حول خطورة الأجهزة الكهربائية وكيفية الحفاظ على سلامتهم وسلامة الآخرين والحيوانات من الحوادث المحتملة.
ما هي عقوبة الاعتداء على القطة في الخلاط؟
ووفقا للمادة (356)، كل شروع فى الجرائم السالفة الذكر يعاقب عليه بالحبس مع الشغل مدة لا تزيد على سنة أو بغرامة لا تتجاوز مائتى جنيه مصرى، وإذا ارتكبت الجرائم المنصوص عليها فى المادة السابقة ليلًا تكون العقوبة السجن المشدد أو السجن من ثلاث سنين إلى سبع.
ونصت المادة (357) على أن "يعاقب بالحبس مدة لا تزيد على ستة أشهر أو بغرامة لا تتجاوز مائتى جنيه كل من قتل عمدًا دون مقتض أو سم حيوانًا من الحيوانات المستأنسة غير المذكورة فى المادة 355 أو أضر به ضررًا كبيرا".
وتأتي واقعة القطة التي تم فرمها بالخلاطة، كصورة من صور التعدي على الحيوانات، والتي أصبحت مشاهد معتادة، ومكررة بشكل كثيف.
حقيقة فيديو القطة في الخلاط
وعن حقيقة فيديو القطة في الخلاط، ذكر موقع diffudle الهندي والمهتم بأخبار التكنولوجيا والترفيه، أن مقطع الفيديو تم فبركته بواسطة أحد البرامج الذكية، وبرر الموقع فبركة فيديو القطة في الخلاط، بأنه في نهاية المقطع ستسمع صوت القطة دون أي تأثير.
وتابع الموقع، أن الفيديو قديم يعود تاريخ نشره لأعوام سابقة، وأن الفيديو ينتشر بشكل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي على الرغم من أنه هذه المواقع لديها إرشادات مجتمعية صارمة ضد المشاهد الحساسة.
ما هو رأي الأزهر الشريف في الاعتداء على الحيوانات؟
يعتبر الأزهر الشريف من أهم المراجع الدينية في العالم الإسلامي، ويحرص على تبني مواقف إسلامية حول العديد من القضايا الاجتماعية والبيئية، بما في ذلك مسألة حقوق الحيوان.
وفي هذا الصدد، يؤكد الأزهر الشريف على أن الإسلام يحث على الرفق بالحيوانات وحمايتها من الإيذاء والتعذيب، ويذكر الأزهر أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم كان يحرص على التعامل بلطف ورحمة مع الحيوانات، وأنه كان يحث المسلمين على معاملتها بالرفق والإحسان.
ويشدد الأزهر الشريف على أن الإسلام يعتبر الإيذاء الجسدي للحيوانات أمرًا محرمًا ومنافيًا للأخلاق والقيم الإسلامية، ويجب على المسلمين الحرص على الحفاظ على سلامة الحيوانات واحترام حقوقها.
ولذلك، فإن الأزهر الشريف يعارض بشدة أي اعتداء على الحيوانات أو تعذيبها أو قتلها بطرق وحشية، ويدعو المسلمين إلى احترام حقوق الحيوانات والعمل على حمايتها والحفاظ على تنوع الحياة البرية والحفاظ على البيئة. ويؤكد الأزهر الشريف على أن الحفاظ على الحيوانات والبيئة من أهم القضايا التي يجب على المسلمين العمل عليها، وأنه يجب دعم الجهود الدولية للحفاظ على الحياة البرية وتحقيق التنمية المستدامة.
فيديو القط في الخلاط كامل دون حذف
كان من السهل أن نقوم برفع الفيديو عبر بوابة الفجر، ولكن حفاظًا منا على مشاعر متابعينا الكرام لما يتضمنه الفيديو من مشاهد مرعبة تحبس الأنفاس رفضنا رفع الفيديو، وإيمانًا من جانبنا بأن الرفق بالحيوان شيء ضروري فهو “يتألم ولا يتكلم” رفضنا أيضًا نشر الفيديو.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الفجر ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الفجر ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.