أخبار عاجلة
فهد الفريح في ذمة الله -

رفض تهجير الفلسطينيين أبرزها، أنشطة الرئيس السيسي خلال النصف الثاني من يناير (فيديو)السبت 01/فبراير/2025 - 01:06 م شهد النصف الثاني من يناير الماضي نشاط مكثف للرئيس عبد الفتاح السيسي وكان أبرزها كلمة الرئيس السيسي التاريخية بشأن رفض مصر لتهجير الفلسطنيين.

رفض تهجير الفلسطينيين أبرزها، أنشطة الرئيس السيسي خلال النصف الثاني من يناير (فيديو)السبت 01/فبراير/2025 - 01:06 م شهد النصف الثاني من يناير الماضي نشاط مكثف للرئيس عبد الفتاح السيسي وكان أبرزها كلمة الرئيس السيسي التاريخية بشأن رفض مصر لتهجير الفلسطنيين.
رفض تهجير الفلسطينيين أبرزها، أنشطة الرئيس السيسي خلال النصف الثاني من يناير (فيديو)السبت 01/فبراير/2025 - 01:06 م
شهد النصف الثاني من يناير الماضي نشاط مكثف للرئيس عبد الفتاح السيسي وكان أبرزها كلمة الرئيس السيسي التاريخية بشأن رفض مصر لتهجير الفلسطنيين.

شهد النصف الثاني من يناير الماضي نشاط مكثف للرئيس عبد الفتاح السيسي وكان أبرزها كلمة الرئيس السيسي التاريخية بشأن رفض مصر لتهجير الفلسطينيين.

ونرصد أبرز نشاط الرئيس السيسي خلال النصف الثاني من يناير:

- السيسي يلتقي رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة في مطار أبوظبي الدولي

- السيسي يستقبل القائد العام للجيش الوطني الليبي

- السيسي يتابع مستجدات العمل في مشروعات جهاز مستقبل مصر للتنمية المستدامة

- السيسي يستقبل سكرتير عام المنظمة البحرية الدولية

- السيسي يشهد الاحتفال بعيد الشرطة

قمة مصرية صومالية بالقاهرة

-  السيسي يستقبل رئيس جمهورية الصومال الفيدرالية بقصر الاتحادية

- السيسي يستقبل رؤساء المحاكم الدستورية والعليا الأفارقة

- السيسي يستقبل الرئيس التنفيذي لشركة كونسنتركس الأمريكية

- السيسي يستقبل الرئيس الكيني ويشهدان توقيع اتفاقيات ثنائية للبلدين ويعقدان مؤتمرًا صحفيًا


كما استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي بقصر الاتحادية الرئيس "ويليام روتو" رئيس جمهورية كينيا لبحث تعزيز العلاقات الثنائية والتشاور بشأن تطورات الأوضاع الإقليمية.

وألقى الرئيس السيسي كلمة خلال المؤتمر الصحفي المشترك مع  الرئيس ويليام روتو رئيس جمهورية كينيا بقصر الاتحادية جاء نصها كالتالي:

"أعرب لفخامتكم عن بالغ ترحيبى بكم، في بلدكم الثانى مصر في زيارة تأتى بالتزامن مع الذكرى الستين لتدشين العلاقات الدبلوماسية بين بلدينا الشقيقين.. بما يعكس أهمية وعمق العلاقات والروابط التاريخية، بين مصر وكينيا، على المستويين الرسمى والشعبى.

وتابع:  لقد أتاحت هذه الزيارة المجال لعقد مباحثات ثنائية بناءة مع أخى فخامة الرئيس "روتو"، تم خلالها التأكيد على استمرار العمل، لتعزيز العلاقات الثنائية وتطويرها.. لتصل إلى مستوى الشراكة الإستراتيجية والشاملة.. بما يفتح المجال لمزيد من التعاون الثنائي فى كافة المجالات، لاسيما الدفاع والأمن، ومكافحة الإرهاب، وموضوعات المياه، والثقافة والتعليم، وتبادل الخبرات وبناء القدرات.

ولقد أكدت خلال هذه المباحثات، أهمية توثيق الروابط الاقتصادية، وتنشيط التبادل التجارى بين البلدين، وتعزيز التعاون الاستثمارى، عبر دعم تواجد الشركات المصرية فى الأسواق الكينية..  لاسيما فى القطاعات ذات الاهتمام المشترك، والتى تحظى بأولوية لدى الجانب الكينى، والتى تتمتع فيها الشركات المصرية بميزات نسبية وخبرات متراكمة؛ وأهمها البنية التحتية، والصحة، والزراعة والرى، بالإضافة إلى استمرار العمل المشترك، نحو بناء الكوادر الكينية فى شتى المجالات.

رسائل مصرية قوية لرفض تهجير الفلسطينيين

 كما اتفقت مع أخى  الرئيس "روتو"، على الاستمرار فى توطيد أواصر الحوار السياسي، والتنسيق فى القضايا ذات الأولوية.. سواء على المستوى الإقليمى، أو فيما يتعلق بالعمل الإفريقى المشترك، تحت مظلة الاتحاد الإفريقى.. ولاسيما فى مجالات التكامل الإقليمي، وتعزيز السلم والأمن الإقليميين، وتنفيذ أهداف أجندة 2063 التنموية، والإصلاح المؤسسى، والدفع بأولويات القارة الإفريقية على الأجندة الدولية.

   لقد تناولت مع فخامة الرئيس "روتو"، آخر التطورات المرتبطة بمنطقة القرن الإفريقى والبحر الأحمر.. حيث توافقنا فى الرؤى، حول خطورة ما تشهده منطقة البحر الأحمر من تهديدات أمنية، تفتح المجال لتوسيع رقعة الصراع، والتأثير على الدور الرئيسي والفاعل، للدول المشاطئة للبحر الأحمر فى تناول شئونها.. وهو الوضع الذى لا يمكن فصله عن العدوان الإسرائيلى على غزة، باعتباره سببا رئيسيا لهذه التهديدات الأمنية.

   ومن هنا، تم التأكيد على حتمية التنفيذ الكامل، لاتفاق وقف إطلاق النار فى قطاع غزة، الذى تم التوصل له بعد جهود مصرية مضنية، بالشراكة مع شركائنا فى قطر والولايات المتحدة الأمريكية.. وضرورة السماح باستئناف النفاذ الإنسانى الكامل للفلسطينيين فى غزة، لإنهاء الوضع الإنساني الكارثي في القطاع  وبدء مسار سياسى حقيقى، لإيجاد تسوية مستدامة للقضية الفلسطينية، من خلال إقامة الدولة الفلسطينية، على خطوط الرابع من يونيو عام ١٩٦٧، وعاصمتها القدس الشرقية.


ودعونى هنا، أن أشير إلى أن هناك ثوابت للموقف المصري التاريخي، بالنسبة للقضية الفلسطينية..  وأنه لا يمكن أبدا، أن يتم الحياد أو التنازل، بأى شكل كان، عن تلك الثوابت.. وعندما أشير للثوابت، فإنني أعني بذلك الأسس الجوهرية التي يقوم عليها الموقف.. والتى تشمل بالقطع، إنشاء الدولة الفلسطينية، والحفاظ على مقومات تلك الدولة، وبالأخص.. شعبها وإقليمها.

أقول ذلك بمناسبة ما يتردد، بشأن موضوع تهجير الفلسطينيين.. وأود أن أطمئن الشعب المصرى: "بأنه لا يمكن أبدا التساهل، أو السماح بالمساس بالأمن القومي المصري".. وأطمئنكم بأننا عازمون على العمل مع الرئيس "ترامب"، وهو يرغب فى تحقيق السلام، للتوصل الى السلام المنشود القائم على حل الدولتين.. ونرى أن الرئيس "ترامب"، قادر على تحقيق ذلك الغرض، الذى طال انتظاره بإحلال السلام العادل الدائم، فى منطقة الشرق الأوسط.

و أنه خلال ما يقرب من 15 شهرًا أكدنا أن ما نراه منذ 7 أكتوبر وحتى الآن هو إفرازات ونتائج لسنوات طويلة لم يتم فيها الوصول إلى حل للقضية الفلسطينية، وبالتالي، فإن جذور المشكلة لم يتم التعامل معها، وهنا كل عدة سنوات، ينفجر الموقف ويحدث ما نراه أو ما رأيناه في قطاع غزة، إذن الحل لهذه القضية، هو حل الدولتين، إيجاد دولة فلسطينية، هذه حقوق تاريخية لا يمكن تجاوزها، وهذا ليس رأيي، لابد أن نكون في اعتبارنا الرأي العام، ليس العربي، وليس المصري، الرأي العام العالمي الذي يرى أنه وقع ظلم تاريخي على الشعب الفلسطيني خلال السبعين عاما الماضية، ويرى أن الحل ليس إخراج الفلسطيني من مكانه لا.. الحل للدولتين.. جنبا إلى جنب، أمن وسلام للمواطن الإسرائيلي، وأمن وأمان للمواطن الفلسطيني، النقطة الثانية ما رأيناه، من خلال عودة الفلسطينيين بعد تدمير استمر أكثر من 14 شهرا... الآلاف الذين عادوا عادوا على الركام الذي تم تحطيمه على مدار 14 شهرا.


و في مصر حذرنا في بداية الأزمة أن يكون ما يحدث محاولة لجعل الحياة مستحيلة في قطاع غزة، حتى يتم تهجير الفلسطينيين، وقلنا وقتها هذه الفترة في أكتوبر مع كل من التقيناه من مسئولين أن هذه الأزمة هي ازمة ناتجة ليس فقط بسبب عنف وعنف متبادل بين الطرفين ولكن نتيجة فقد الأمل، في إيجاد حل للدولة الفلسطينية للشعب الفلسطيني.

ماذا سأقول للرأي العام المصري؟  لو طلب مني ما يتردد عن تهجير الفلسطينيين إلى مصر، أنا أتصور أن هذا معناه عدم استقرار الامن القومي المصري والأمن القومي العربي في منطقتنا، مهم جدا الناس التي تسمعنا أن هناك أمة لها موقف في هذا الأمر،  الظلم التاريخي الذي وقع على الفلسطينيين وتهجيرهم سابقا لم يعودوا إلى مناطقهم، وسبق التأكيد لهم أنه قد يعودوا إليها مرة أخرى بعد تعميرها، هل هذا سيحدث مرة أخرى، لا أعتقد، والشعب المصري لو طلبت منه هذا الأمر كله في الشارع المصري هيقول لا... لا تشارك في ظلم أقولها بكل وضوح... ترحيل الشعب الفلسطيني من مكانه، ظلم.. لا يمكن أن نشارك فيه".  

تطرقت  والرئيس "روتو"، إلى الأوضاع فى السودان الشقيق.. حيث تبادلنا الرأي، حول سبل إنهاء الصراع الجارى.. وأكدنا على أهمية استمرار العمل المشترك بين مصر وكينيا، من أجل التوصل إلى حلول جادة للأزمة.. بما يضع حدا للمعاناة الإنسانية، التى يمر بها المواطنون السودانيون، ويفتح المجال أمام حوار سياسي، يلبي تطلعات وآمال الشعب السوداني الشقيق.. فى الأمن والاستقرار.

     وقد تباحثت كذلك مع أخي الرئيس، حول آخر تطورات ملف نهر النيل..حيث شددت على الوضعية الدقيقة لمصر، التي تعاني من ندرة مائية حادة.. وأكدت على دعمنا الكامل، للاحتياجات التنموية المشروعة لدول حوض النيل.. بما يستدعى التنسيق الإيجابى فيما بيننا، لضمان عدم الإضرار بأى طرف.

    واتفقت الرؤى فيما بيننا، على أن نهر النيل يحمل الخير والكثير من الفرص التنموية الواعدة لجميع دوله.. طالما تم التوافق بينهم على تحقيق التعاون بنوايا صادقة، وفقا لقواعد القانون الدولي ذات الصلة.

أخى الرئيس ويليام روتــو، لقد أسعدني لقاؤكم اليوم، وإنني لأتطلع إلى المزيد من التعاون الوثيق بين لدينا، تلبية لمصالح شعبينا الشقيقين..متمنيا للشعب الكيني الشقيق، كل الخير والاستقرار تحت قيادتكم الحكيمة..وأجدد ترحيبي بكم، فى بلدكم الثانى مصر".
 

ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة بوابة فيتو ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من بوابة فيتو ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

السابق محافظ بورسعيد يعتمد نتيجة الشهادة الإعدادية للفصل الدراسي الأول بنسبة نجاح 74,5 %السبت 01/فبراير/2025 - 12:54 م اعتمد محافظ بورسعيد نتيجة الشهادة الاعدادية للفصل الدراسي الأول بنسبة نجاح 74,5 %
التالى الفرق البحثية بمركز بحوث الصحراء تقدم الدعم الفني والإرشادي للمزارعين في سيناءالسبت 01/فبراير/2025 - 01:07 م أكد الدكتور حسام شوقي رئيس مركز بحوث الصحراء، أن الفرق البحثية التابعة للمركز تقوم بجولات ميدانية في شمال وجنوب سيناء لتقديم كافة الخدمات الزراعية للمزارعين في التجمعات الزراعية والمناطق المتاخمة لها.