أخبار عاجلة

قوات تيجراي تأسر قائدا عسكريا بالجيش الإثيوبي

قوات تيجراي تأسر قائدا عسكريا بالجيش الإثيوبي
قوات تيجراي تأسر قائدا عسكريا بالجيش الإثيوبي
تداولت مواقع التواصل الاجتماعي، أنباء عن أسر العقيد "أول ياسين"، رئيس عمليات القيادة الشرقية للجيش الإثيوبي في قبضة جيش تيجراي، واحتجاز حوالي 5 آلاف جندي إثيوبي.
 
— عمر - تيغراي بالعربي/Tigray in Arabic (@TIGRAY_ARABIC) https://twitter.com/TIGRAY_ARABIC/status/1417496390771650574?ref_src=twsrc%5Etfw 
وفي وقت سابق، أكد عمر نور الدين، الناشط السياسي الأثيوبي من إقليم تيجراي، أن قوات من جبهة تحرير شعب تيجراي قرروا الزحف إلى منطقة "عفر"، للوصول إلى السكة الحديد التي تربط بين إثيوبيا وجيبوتي، والتي توصف بشريان إثيوبيا النابض، مؤكدًا تغيير خطة جبهة تحرير تيجراي، بدلًا من الزحف إلى العاصمة الإثيوبية أديس أبابا.

وكتب عمر نور الدين من إقليم تيجراي "الجميع كان يتوقع زحف جيش تيجراي إلى أديس أبابا لإيقاف آبي أحمد، والذي يعتبر شيئا مرهقا جدا لكن الآن تغيرت قواعد اللعبة، جيش تيجراي يزحف إلى عفر للوصول إلى السكة الحديد التي تربط جيبوتي بأديس أبابا والتي تعتبر شريان إثيوبيا النابض. حكومة تيجراي تعرف كيف توقف هذا المراهق المتهور".

مداهمة معسكر جيش إثيوبي
وقال عمر "قوات تيجراي تداهم معسكر للجيش الإثيوبي في إقليم عفر وتدمر مليشيات أورومو التي وصلت في الأسبوع الماضي".

يذكر أن منطقة "عفر" أو تلعفر"، واحدة من المناطق التسع في إثيوبيا المعروفة أيضا باسم منخفض عفار، هو جزء من وادي الصدع العظيم، وتقع شمال المنطقة. يتكون الجزء الجنوبي من وادي نهر أواش، الذي يصب في سلسلة من البحيرات على طول الحدود بين إثيوبيا وجيبوتي.

فتنة عفر والصوماليين
وبعد نجاح إقليم تيجراي في إجراء انتخابات إقليمية، رغم معارضة أديس أبابا، في أكتوبر ، أراد أهل عفر أن يسيروا في نفس طريق إقليم تيجراي، فافتعلت المخابرات الأمهرية فتنة بين أهل عفر والصوماليين، سقط فيها 220 قتيلا في أسبوع. 

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة بوابة فيتو ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من بوابة فيتو ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

التالى القبض على 100 طالب وموظف بجامعة نيويورك بسبب غزةالثلاثاء 23/أبريل/2024 - 08:40 م ألقت قوات الشرطة بولاية نيويورك الأمريكية اليوم الثلاثاء، القبض على أكثر من 100 طالب وموظف في جامعة نيويورك، مع وصول الاحتجاجات حول العدوان الإسرائيلي علي قطاع غزة لنقطة الغليان.