وفي وقت سابق، أعلن رئيس بيلاروس الكسندر لوكاشينكو، أنه "على قيد الحياة وليس في خارج البلاد".
عمل قطاع البناء
وقال لوكاشينكو، في اجتماع حول عمل قطاع البناء: "قبل كل شيء، أود القول إني ما زلت على قيد الحياة، ولست في خارج البلاد، كما يروج بعض العارفين المحترمين هنا، ها نحن نلتقي معكم اليوم في الرابع عشر من أغسطس، ونجتمع لمناقشة عمل قطاع البناء".
التبعات السلبية
وحذر الرئيس لوكاشينكو، من التبعات السلبية للإضرابات على المصانع والمؤسسات الاقتصادية في البلاد.
وخلال تعليقه على محاولات "هز" التجمعات العمالية في بيلاروس، قال لوكاشينكو، إن الإضرابات قد تؤدي إلى خسارة عائدات التصدير، ولن تفيد إلا المنافسين الأجانب في ألمانيا وكندا وروسيا والولايات المتحدة.
استمرار الإضرابات
وأوضح لوكاشينكو أنه في حال استمرار الإضرابات، ستخسر شركة "بيلاروس كالي" أرباحها في أسواق التصدير.
كما حذر من الخسائر المحتملة في مصنع مينسك للجرارات وشركات بناء الماكينات الأخرى.
كما سبق وأعلن الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشنكو أن بلاده أفشلت حربا خاطفة شنتها قوى أجنبية وذلك فبعد أشهر من احتجاجات واسعة النطاق على حكمه المستمر منذ عقود.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة بوابة فيتو ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من بوابة فيتو ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
