أخبار عاجلة

القرم: "الكذب" أصبح جزء من سياسة الدولة في أوكرانيا

القرم: "الكذب" أصبح جزء من سياسة الدولة في أوكرانيا
القرم: "الكذب" أصبح جزء من سياسة الدولة في أوكرانيا

وقال بيليك لوكالة "سبوتنيك": "سأفترض إما أن هذا الرفيق ليس لديه معرفة معينة أو معلومات، أو هو يكذب بشكل صارخ، مضيفا: "أنا شخصيا أميل إلى الخيار الثاني".

وأضاف: "إذا استمعت إلى ما يتحدث عنه ممثلو أوكرانيا في مختلف المحافل الدولية يصبح من الواضح أن الأكاذيب والاستفزاز والتصريحات التي لا أساس لها من الصحة هي أمور شائعة للسلطات الأوكرانية وهي جزء من سياسة الدولة".

Youtube/ZvezdaTVnews

وأوضح بيليك أن "ممثلي أوكرانيا لا يفهمون على الإطلاق القضية التي يتحدثون عنها والتي تسبب بعض الحيرة في كفاءتهم. وأن كيسليتسا يعكس ببساطة موقف الولايات المتحدة".

وتابع: "خطاباته تملي عليه وفقا لمصالح آخرين والتي لا تمت بصلة لأوكرانيا".

وكان مندوب أوكرانيا الدائم لدى الأمم المتحدة أعلن أن الجمعية العامة للأمم المتحدة "لم ولن تقبل الشعار الروسي بأن قضية القرم منتهية، وأن السلطات تسعى إلى تدمير هوية الأوكرانيين في شبه جزيرة القرم".

وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد أكد، في 3 سبتمبر/ أيلول 2016، انتهاء موضوع القرم.

وأوضح بوتين أن

مسألة انتماء القرم قررها سكان شبه الجزيرة حينما صوتوا لصالح العودة إلى روسيا، مشيرا إلى أن "العودة إلى الوضع السابق أمر معدوم".

يذكر أن شبه جزيرة القرم عادت إقليماً روسياً فيدرالياً، بعد استفتاء جرى يوم 16 مارس/ آذار 2014، في شبه جزيرة القرم وسيفاستوبول، وأصبحت كلتا المنطقتين ضمن روسيا الاتحادية، اعتباراً من 18 مارس/ آذار 2014، واعتبر هذا اليوم عطلة رسمية في شبه جزيرة القرم، ومدينة سيفاستوبول.

وكان القرم واحدا من الأقاليم الروسية حتى بداية خمسينيات القرن العشرين عندما قررت سلطات اتحاد الجمهوريات السوفيتية نقل تبعيتها إلى جمهورية أوكرانيا.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة SputnikNews ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من SputnikNews ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

التالى بيان من البيت الأبيض يوضح تفاصيل مباحثات بايدن مع السيسي وتميمالخميس 29/فبراير/2024 - 11:14 م أجرى الرئيس الأمريكى جو بايدن، اليوم، اتصالين منفصلين مع الرئيس عبد الفتاح السيسي، وأمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، بحث خلالها التوصل إلى اتفاق محتمل لوقف إطلاق النار في قطاع غزة.