أخبار عاجلة

في بيان مشترك من أمريكا والسعودية، وقف مفاوضات جدة للسلام في السودانالجمعة 02/يونيو/2023 - 09:53 ص فشلت كل المحاولات لوقف الصراع المسلح في السودان.. وفي بيان مشترك بين كل من الولايات المتحدة والمملكة السعودية، أعلن عن وقف مفاوضات السلام في جدة بين الجيش السوداني وميليشيا الدعم السريع..

في بيان مشترك من أمريكا والسعودية، وقف مفاوضات جدة للسلام في السودانالجمعة 02/يونيو/2023 - 09:53 ص فشلت كل المحاولات لوقف الصراع المسلح في السودان.. وفي بيان مشترك بين كل من الولايات المتحدة والمملكة السعودية، أعلن عن وقف مفاوضات السلام في جدة بين الجيش السوداني وميليشيا الدعم السريع..
في بيان مشترك من أمريكا والسعودية، وقف مفاوضات جدة للسلام في السودانالجمعة 02/يونيو/2023 - 09:53 ص
فشلت كل المحاولات لوقف الصراع المسلح في السودان.. وفي بيان مشترك بين كل من الولايات المتحدة والمملكة السعودية، أعلن عن وقف مفاوضات السلام في جدة بين الجيش السوداني وميليشيا الدعم السريع..

فشلت كل المحاولات لوقف الصراع المسلح في السودان.. وفي بيان مشترك بين كل من الولايات المتحدة والمملكة السعودية، أعلن عن وقف مفاوضات السلام في جدة بين الجيش السوداني وميليشيا الدعم السريع. 

وانتقد البيان بشدة أفعال طرفي الصراع في السودان واتهمهما بعدم الالتزام بوقف إطلاق النار وعرقلة جهود الإغاثة والتهدئة.

إلا أن البيان أشار إلى استمرار التواصل بين الدولتين الراعيتين للمحادثات، الولايات المتحدة والسعودية، وطرفي النزاع من أجل بناء الثقة واستئناف المفاوضات.

Advertisements

عقوبات دبلوماسية واقتصادية

وكانت الولايات المتحدة قد فرضت عقوبات دبلوماسية واقتصادية على طرفي الصراع في السودان يوم الخميس، وجددت دعمها للشعب السوداني وحرصها على إنهاء الصراع والسعي إلى تأسيس حكومة مدنية.

وفرضت واشنطن عقوبات على شركات اتهمتها بتأجيج الصراع في السودان، وشددت الضغط على الجيش وقوات الدعم السريع شبه العسكرية بغية وقف المعارك الدائرة في الخرطوم ومناطق أخرى.

وأوضحت وزارة الخزانة الأمريكية أنها استهدفت شركتين ذات صلة بالجيش، بما في ذلك أكبر مؤسسة دفاعية في البلاد، وشركتين ذات صلة بقوات الدعم السريع شبه العسكرية، بما في ذلك شركة تورطت في تعدين الذهب.

وقال مسؤول كبير في الإدارة الأمريكية لصحفيين، طلب عدم ذكر اسمه: "لن نتردد في اتخاذ خطوات إضافية، إذا استمر الطرفان في تدمير بلدهم".

وأضاف المسؤول: "استهداف الشركات ليس رمزيا على الإطلاق"، وقال إن الإجراءات تهدف إلى تضييق الخناق على الأطراف من أجل عدم الوصول إلى أسلحة وموارد تسمح لهم بمواصلة الصراع.

وأدى الصراع، الذي اندلع في 15 أبريل الماضي، إلى مقتل المئات، كما دفع ما يزيد على 1.6 مليون شخص إلى الفرار وتحويل المدن الثلاث، الخرطوم وأم درمان وبحري، إلى منطقة حرب.

 

نيران مدفعية ثقيلة

وقال سكان إنهم سمعوا دوي نيران مدفعية ثقيلة في شمالي أم درمان، وإطلاق نار متقطع في جنوبي بحري، على الرغم من اتفاق الهدنة الذي من المقرر أن ينتهي مساء السبت.

وقال نادر أحمد، البالغ من العمر 49 عاما، في حي الثورة في مدينة أم درمان: "نشعر برعب من أصوات المدفعية الثقيلة حولنا، المنزل يهتز، أين هو وقف إطلاق النار هذا الذي نسمع عنه؟"

كما استمرت الاشتباكات بالقرب من سوق في جنوبي الخرطوم، وقُتل نحو 19 شخصا وأصيب 106 أشخاص يوم الأربعاء، بحسب عضو في لجنة أحياء محلية.

عقوبات صارمة

وبدأت الولايات المتحدة والسعودية جهودا تهدف إلى تأمين وقف فعّال لإطلاق النار من خلال محادثات جدة، على الرغم من انتهاك الطرفين اتفاقات سابقة للهدنة.

وقالت الرياض وواشنطن في ساعة متأخرة مساء الخميس إنهما علقتا المحادثات بعد يوم من إعلان الجيش السوداني تعليق مشاركته.

وتعد العقوبات، أول إجراءات عقابية تُفرض بموجب أمر تنفيذي وقعه الرئيس الأمريكي، جو بايدن، في مايو، وتستهدف أكبر مؤسسة دفاعية في السودان، "منظومة الصناعات الدفاعية"، التي قالت وزارة الخزانة الأمريكية إنها تحقق عائدات تصل إلى نحو ملياري دولار، وتقوم بتصنيع أسلحة ومعدات أخرى للجيش السوداني.

كما فرضت عقوبات على شركة الأسلحة "جياد"، التي تُعرف أيضا باسم "سودان ماستر تكنولوجي".

مجموعة "الجنيد"

وفرضت واشنطن عقوبات على مجموعة "الجنيد"، وهي على صلة بالدعم السريع، وقالت إنها متورطة في تعدين الذهب، ويسيطر عليها قائد ميليشيا الدعم السريع، محمد حمدان دقلو، وشقيقه، وكذلك شركة "تريديف" للتجارة العامة، التي قالت إنها شركة واجهة يسيطر عليها شقيق آخر. وهي متورطة في شراء مركبات لقوات الدعم السريع.

قال وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، إن بلاده فرضت قيودا على التأشيرات استهدفت عددا من الأفراد في السودان، من بينهم مسؤولون في الجيش وقوات الدعم السريع وقادة كانوا في حكومة عمر البشير، الذي أطيح به قبل أربع سنوات. ولم يُكشف بعد عن أسماء الأشخاص الذين استهدفتهم قيود التأشيرات.

"طلقة تحذيرية"

اندلعت اشتباكات خارج الخرطوم في مدن رئيسية في إقليم دارفور غربي البلاد، وقالت جماعة حقوقية إقليمية إن نحو 50 شخصا قُتلوا الأسبوع الماضي في مدينة الجنينة في أقصى غربي البلاد، والتي انقطعت عنها الاتصالات منذ ما يزيد على عشرة أيام.

وأضافت الجماعة الحقوقية أنه في مدينة أخرى في دارفور، زالنجي، تعرضت المستشفى والجامعة لأعمال نهب، وأن الناس قُتلوا "بشكل عشوائي".

ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة بوابة فيتو ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من بوابة فيتو ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

السابق صحة غزة: حريق على بوابة مجمع الشفاء وحالات اختناق بين النساء والأطفال
التالى بيان من البيت الأبيض يوضح تفاصيل مباحثات بايدن مع السيسي وتميمالخميس 29/فبراير/2024 - 11:14 م أجرى الرئيس الأمريكى جو بايدن، اليوم، اتصالين منفصلين مع الرئيس عبد الفتاح السيسي، وأمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، بحث خلالها التوصل إلى اتفاق محتمل لوقف إطلاق النار في قطاع غزة.