أخبار عاجلة

بريطانيا وفرنسا وألمانيا ترحب بالحل الدبلوماسي مع إيران

بريطانيا وفرنسا وألمانيا ترحب بالحل الدبلوماسي مع إيران
بريطانيا وفرنسا وألمانيا ترحب بالحل الدبلوماسي مع إيران

أعربت كل من بريطانيا وفرنسا وألمانيا، اليوم الخميس، عن ترحيبهم بنية الولايات المتحدة العودة إلى الدبلوماسية في التعامل مع إيران.

 

فيما أكدت الدول الثلاث على ضرورة إنهاء الحرب في اليمن عبر الحل السياسي لا العسكري.

وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، جين ساكي، اليوم الخميس، إن إيران أصبحت بعيدة عن الوفاء بالتزامات الاتفاق النووي.

 

وأضافت في مؤتمر صحفي ان هدف الولايات المتحدة هو منع إيران من الحصول على سلاح نووي.

 

واتهم وزير الخارجية الألماني هايكو ماس، اليوم الخميس، إيران بإعاقة إجراءات الولايات المتحدة الأمريكية بالعودة إلى الاتفاق النووي الإيراني.

 

وقال وزير الخارجية الألماني إن إيران تلعب بالنار، ولا يبدو رغبتها وقف التصعيد مع الولايات المتحدة.

فيما قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية نيد برايس إن واشنطن وحلفاءها، دعوا إيران إلى التراجع والكف عن أي خطوات من شأنها أن تؤثر على تعهداتها لوكالة الطاقة الذرية.

وأضاف برايس في تصريحات صحفية أن وزير الخارجية أنتوني بلينكن سيبحث ملف إيران اليوم الخميس في اجتماع مع نظرائه البريطاني والفرنسي والألماني، وأن مسار الدبلوماسية لا يزال مطروحا مع إيران.

جاءت هذه التصريحات في الوقت الذي قالت فيه طهران إنها ستبدأ في حظر إخطارات التفتيش قصيرة المدى التي تصدرها الوكالة.

وأعلن المندوب الإيراني لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية كاظم غريب آبادي، أن بلاده أبلغت الوكالة الدولية للطاقة الذرية نيتها إنهاء عمليات التفتيش المفاجئة الأسبوع المقبل.

وكتب على "تويتر": "يلزم قانون أقره البرلمان الإيراني العام الماضي، الحكومة بإنهاء عمليات التفتيش هذه في الـ23 من فبراير الجاري، والمنصوص عليها في اتفاقية 2015، والتي تنظم الأنشطة النووية لإيران".

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صدى البلد ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صدى البلد ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

التالى وزير خارجية إسرائيل يهدد باحتلال جنوب لبنانالثلاثاء 30/أبريل/2024 - 10:27 م هدد وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي يسرائيل كاتس اليوم الثلاثاء، باحتلال مناطق واسعة في جنوب لبنان، إذا لم ينسحب حزب الله من المنطقة الحدودية.